آنقله
تسمية القرية :عدل
بعض الروايات تقول بأنها “قلعة الأم ” ومنها تقول ” عشر قلاع ” واتت من الكلمتين التركيتين أون :عشرة وقله : قلعة
| معلومات عن القرية | |
|---|---|
| اسم القرية بالكردية | Gundê Anqelê |
| اسم القرية بالعربية | قرية آنقله |
| الناحية | شيخ الحديد |
| المدينة | عفرين ، غرب كردستان(Rojavayê Kurdistanê) |
| الدولة | سوريا |
| الارتفاع عن سطح البحر | 360 م |
| البعد عن المدينة | شيخ الحديد |
| عدد السكان | 2037 نسمة |
جغرافياً :عدل
قرية كبيرة تقع على هضبة كلسية . حدودية تقع على حدود “شمال كردستان” تركيا
القرية تاريخياً :عدل
بجوار القرية الشرقي موقع “خربة آنقلة ” 350 م وقد هجرها سكانها في أوائل القرن العشرين.
الآثار:عدل
توجد فيها آثار قلعة قديمة تسمى قلعة “dihê” بالاضافة إلى العديد من المغاور والللقى الأثرية التي تعود إلى العهود اليونانية والرومانية والبيزنطية والعهود الإسلامية المتعاقبة ولا آثار لينابيع في القرية سوى النهر في الاتجاه الشرقي من القرية تسمى نهر جرجم ويوجد في القرية أيضا مزار يسمى بمزار علي دادا ويعني مزار إمام أو شيخ من الطائفة العلوية ويقع شرقي القرية قرابة 1كم .
السكن والحياة الاجتماعية :عدل
أنقلة قرية قديمة يصل عمرها إلى حوالي 400 عام وعدد بيوتها حوالي 300بيت وحالة المسكن قديما كانت ذات القنطرتين والقنطرة الواحدة ثم آلت إلى المسكن ذات الغرفتين وعلى نسق واحد وبعدها الحديث المقسم إلى حجرات.
الخدمات المتوفرة في القرية :عدل
مختار القرية:عدل
العائلات :أغلب العوائل التي تقطن القرية جاءت من القرية المهجورة في تل الأثري “cirnaz” وتتألف القرية من العوائل التالية :
1- عائلة مصطفى حجي “عائلة كبيرة وفيها أعلى نسبة حملة الشهادات الجامعية.
2- عائلة أليكو.
3- عائلة أوميرو.
4- عائلة نبو : يقال أنها أقدم عائلة في القرية.
5- عائلة محمد خلو : وينسب إليها نوع الزيتون “خلو".
6- عائلة سعدو.
7- عائلة حمه والعوائل التي لها امتداد في قرية سانورة هي عائلتي مصطفى حجي وأليكو.
وجوه من القرية:من الوجوه العلمية في القرية المهندس المعماري عابدين بكر والمهندس المدني ياسر حسن وآخرين من أطباء ومهندسين وخريجي الجامعات من مختلف الاختصاصات .
وجوه من القرية : مصطفى بكر والملقب ب “بطل ”، نوري عارف وآخرون.
معلومات إضافية :عدل
تشتهر القرية بزراعة الزيتون وتربية المواشي وينتشر فيها نوع الزيتون “خلو” ويقدر عدد أشجار الزيتون اكثر من مئة ألف شجرة وللري الزراعي يقدر عدد الآبار بأكثر من أربعين بئر وتوجد في القرية معصرتان إحداها لصاحبها ” محمد سعدو ” والأخرى لبيت محمد كله.