زوزان محمد

مراجعة ١٤:٥٩، ٤ فبراير ٢٠٢٤ بواسطة Wiki (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'زوزان مصطفى محمد، من مواليد حلب ٢٥/٥/١٩٩٠، تنحدر من قرية خرابة شران التابعة لمنطقة عفرين حاصلة على شهادة مساعد مجاز في الهندسة الكهربائية وكنت من الثلاث الاوائل ودخلت كلية الهندسة الكهربائية في جامعة حلب/ اختصاص توزيع كهربائي/، وتقيم في منطقة شهبا. == المسير...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)

زوزان مصطفى محمد، من مواليد حلب ٢٥/٥/١٩٩٠، تنحدر من قرية خرابة شران التابعة لمنطقة عفرين

حاصلة على شهادة مساعد مجاز في الهندسة الكهربائية وكنت من الثلاث الاوائل ودخلت كلية الهندسة الكهربائية في جامعة حلب/ اختصاص توزيع كهربائي/، وتقيم في منطقة شهبا.

المسيرة الأدبية:

بدأت زوزان ممارسة الكتابة في مرحلة الثانوية العامة مع قراءة الروايات وإجراء حلقة بحث أو مايسمى ملخص كل رواية، ومع نهاية مرحلتها الثانوية استطاعت زوزان كتابة ٦١ حلقة بحث ل ٦١ رواية وكتابة ٤ مسلسلات كرتون مكون من ٣٠ حلقة مع رسم الرسوم المتحركة لها.

شاركت زوزان بمسابقة سوريا الحضن الدافئ في دمشق بمسلسل تلفزيوني مكون من ٣٠ حلقة ولكن بعد فترة تم الرد بالاعتذار عن قبول طلبها لأن عمرها صغير (18) عام.

قامت زوزان بكتابة أول رواية عربية بعنوان / فراشة البحيرة / بعد دخولها المرحلة الجامعية وتم سرقتها عند تنضيدها من قبل أستاذ لغة عربية عام 2009.

كتبت زوزان روايتها الثانية بعنوان / عين بلوط / و لازالت قيد العمل.


كانت زوزان من بين القائمين على افتتاح أول معهد إعداد المعلمين /معهد فيان امارا /في عفرين عام 2012، وبدأت تدريس مادة اللغة الكردية و التاريخ الكردي فيه.

بدأت بكتابة أول رواية لها باللغة الكردية وكانت تتحدث عن أحداث روايتها المسروقة / فراشة البحيرة/ لكن باللغة الكردية بعنوان / Qirikên qetî / أي /حناجر ممزقة /

انضمت الى اتحاد مثقفي عفرين وكانت أول الأعضاء المنتسبين للاتحاد في طور التأسيس.

عرضت روايتي على لجان التقييم لأكثر من مرة وتمت الموافقة على طباعتها لكن التنفيذ توقف وظلت روايتي معلقة هكذا الى أن بدأت الحرب على منطقة عفرين.

وسكنت في قرية تدعى تل قراح وبدأنا بلم شتاتنا وفتح الكومين وداومت فيه ٨ اشهر الى ان قمنا كمعلمين بجمع الطلاب وافتتاح مدرسة تأوي الطلاب حتى لو في الخيم.. وكذلك بدأنا باعادة نصب خيمة لاتحاد مثقفي عفرين في مخيم سردم/تل سوسين/ حينها التحقت باول دورة للقصة في اتحاد مثقفي عفرين وبعد انتهاء الدورة التحقت بدورة الرواية كوني احب الروايات

وبدأت بكتابة رواية جديدة تحكي مأساتي ومأساة الشعب الكردي في عفرين وما عاناه في ظل الجرب الجائرة عليه وكان الكتاب بعنوان / Efrîn Name / اي / رسالة عفرين /  تم طباعتها في دار شلير ولاقت اعجاب وصدى واسع كونها اول رواية لي تطبع..في ٢٠١٩

كما وحضرت معرض الكتب / معرض هركول/ في جناح عفرين في قامشلو وكان الاقبال كثيرا من الاعلام ومن القراء

وبعد عودتي من قامشلو قام اتحاد مثقفي عفرين بتنظيم حفل توقيع ٣١ كتاب تم كتابتها في النزوح وطبعها من ضمنها كتابي انا عفرين نامة.

وبعدها في عام ٢٠١٩ تزوجت وانتقلت للعيش في مدينة تل رفعت وحينها طلب مني كتابة رواية عن حرب كوباني بشهادة شخص حي كان مقاتل فيها وبدأت بجمع التسجيلات حول الحادثة وبدأت بكتابة الرواية مستعينة بالتسجيلات الصوتية وانتهيت من كتابتها وتم طباعتها في قامشلو دار شلير في عام ٢٠٢١ وكذلك تم طباعة روايتي الاولى / حناجر ممزقة / لكن فرحتي بروايتي هذه كانت تفوق سعادتي بطباعة الروايات الاخريات

ثلاث روايات مطبوعة باللغة الكردية وكنت قد شاركت بكتابة المقالات والقصص لمجلات وجرائد عديدة منها جريدة روناهي في ٢٠١٣ كتبت مقالة باللغة الكردية بعنوان /bila qirika we bi qêrînan biqete / وهي مقالة عن المرأة وعن زواج القاصر والخ

وايضا شاركت بقصة في كتاب اممي باقلام اممية من الوطن العربي بعنوان / كاوا الحداد / باللغة الكردية /

كما شاركت بمقالة عن ليلى كوفن في مجلة شرمولا

كما قمت بترجمة كتاب لاتحاد مثقفي عفرين من اللغة الانكليزية للغة العربية ومنها للكردية وهو كتاب تعليمي للاطفال.


وكنت اشارك في جميع حملات التوعية للاطفال ومشاريع القراءة والكتابة في المخيمات الخمس في الشهباء بالاضافة للعديد من الاعمال المشاركة مع اتحاد مثقفي عفرين.

كما شاركت في بمهرجان القلم اللي نظمها اتحاد مثقفي عفرين في عفرين مابتذكر بالضبط التاريخ لكن شاركت بمقطع من روايتي Qirikên Qetî /

ونلنا شهادة مشاركة حينها.

وكما شاركت في مسابقة الشهيد غرزان للفئة الشابة التي نظمها اتحاد مثقفي عفرين.. على مستوى شمال وشرق سوريا. وشاركت بقصة باللغة الكردية ونالت قصتي المرتبة الاولى.

بعدها بدأت بكتابة رواية اخرى باللغة الكردية بعنوان /perçak ji perçebûnê / اي / قطعة من القطع / تحكي معاناة الشعب العفريني في مخيمات النزوح بأسلوب جديد ساخر وهزلي.

وهي في دور الطباعة حاليا.

كما شاركت في مسابقة اوسكار التي نظمتها دولة مصر على مستوى الوطن العربي بقصة باللغة العربية وفزت فيها وكنت من ال١٠ الاوائل فيها.

وحاليا انا على وشك الانتهاء من رواية باللغة العربية تحكي عن زلزال جنديرس والتفاصيل بعد الطباعة.